www.sharh.com
أهلا بك ..
منتدى شارة الذهب يرحب بك ..
ويتمنى أن تكون أحد مبدعيه !
سجل الآن
www.sharh.com
أهلا بك ..
منتدى شارة الذهب يرحب بك ..
ويتمنى أن تكون أحد مبدعيه !
سجل الآن
www.sharh.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
www.sharh.com
منتدى عام
الشريط
و أتصّفحَكْ : أقرأْ تفَآصِيلي معَكْ . . ! وَ ( أجمّعَكْ ) فِي فصلِي الأوّل / قرِيبْ وفِي فصلي الثآنِي / حبيبْ وفي فصلِي الثآلثْ / أنــآ وفِي آخِر فصولِيْ / غررريب =( !! وأشرّبَكْ : لينْ ألقى نفسِي ( أششبهِكْ ) فينِي مِن أوصآفِك / كثييرْ !! بسْ تختلِف بأنّك . . كِذا فِي فهرَسة فصلِي الأخييرْ , وأنـآ هِنآ . . نصفِي ( رُكآآمْ ) !! والنِصف الآخرْ مُزدَحِمْ بعضْ البشر حآلهْ . . تمَامْ وبعضْ الأوآدِم . . ( تِنرحِمْ ) ,,,,,,,,,,,,,,,بدربن عبدالمحسن /من انتقاء قيثارة الكلمة
www.sharh.com
::
المنتديات الرئيسية
::
المنتدى الإسلامي
كيفية التخلص من الشعور بتأنيب الضمير لارتكاب احد الذنوب؟
5 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
حلو واتحدى الحلوين
مشرف كرة القدم
مشرف الرياضات المختلفة
عدد المساهمات
:
122
نقاط
:
9989
التقييم
:
17
تاريخ التسجيل
:
26/12/2010
موضوع: كيفية التخلص من الشعور بتأنيب الضمير لارتكاب احد الذنوب؟
الإثنين نوفمبر 07, 2011 11:17 am
أنا كنت بشاهد بعض البرامج المحرمة بس أنا كنت بشوفها لمجرد الاستغراب لكنها لم تأثر فيا وبصراحة أنا حسيت إن كده غلط وان ربنا مش راضى عنى ومش عارفة اعمل أيه مع انى بطلتها بس بحس انى هموت من الخوف ممكن تردوا عليا السؤال التانى أبويا بيضايقنا فى بعض تصرفاتة وأنا مش بقدر اقولة كده عشان بيزعق وممكن يخاصمنا فانا واخواتى بنشكى لبعضنا منة بس كتير قللونا أن كده غلط ممكن اعرف ازاى اعرف أن ربنا راضى عنى يا ريت تردوا عليا؟
يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبدالله سمك: أولا : الحمد لله الذي شرح صدرك للحق، وهذا يدل على الفطرة السليمة، فقد روى الإمام أحمد عن وابصة بن معبد رضى الله عنه أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن البر والإثم فقال له "يا وابصة، استفت قلبك، البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك فى القلب وتردد فى الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك" ورواه مسلم بلفظ "البر حسن الخلق، والإثم ما حاك فى صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس" وروى البغوى مصابيح السنة "من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن".
تدل هذه الأحاديث على أن هناك قوة باطنه تستطيع أن تميز بين الخير والشر، بالاطمئنان إلى الأول وعدم الارتياح إلى الثاني، وجاء التعبير عن هذه القوة مرة بالنفس وأخرى بالقلب، وثالثة بالصدر، وقد تحدث عنها الإمام الغزالى فى شرح عجائب القلب، وفى المراقبة والمحاسبة، ويعبر عن هذه القوة حديثا باسم الضمير.
إن هذه الأحاديث تبين قيمة الضمير الذى تربى تربية دينية. فهو يحس بالخير والشر على ضوء هذه التربية. وذلك ما كان عليه الصحابة والسلف الصالح، الذين لم تلوث ضمائرهم فلسفات ولا نزعات أخرى. والضمير الدينى الحى لا يستسيغ الشر، ويكره أن يطلع الناس عليه لو فعله، فهو يستحى منه، والحياء شعبة من شعب الإيمان.
وهذا مقياس لمن تربى ضميره على الخير. أما من تربى ضميره على الشر والمبادئ البعيدة عن الدين فمقياس الخير والشر عنده غير سليم، وأصحاب الضمائر الحية هم أصحاب النفوس الراضية المرضية المطمئنة التى وصلت إلى هذه الدرجة عندما كانت تحس بالسوء وتفعله، فيكون اللوم والعتاب، ويكون الحياء من العود إليه، قال تعالى: {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا}.. (الشمس: 7- 10).
وقد تصل قوة هذا الضمير عند ذوى المروءات والهمم العالية والإحساس المرهف والمراكز الكبيرة إلى درجة أن بعض المباحات التى تستساغ من غيرهم يرونها محرمة عليهم غير لائقة بهم، ويكرهون أن يطلع الناس عليهم وهم يزاولونها. لأنها ستكون موضع نقد لاذع بالنسبة لمقاماتهم، وذلك على حد قولهم: حسنات الأبرار سيئات المقربين.
ثانيا: مِنَ الْوَاجِبِ عَلَى الْمُسْلِمِ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَإِنْ كَانَا فَاسِقَيْنِ أَوْ كَافِرَيْنِ، وَيَجِبُ طَاعَتُهُمَا فِي غَيْرِ مَعْصِيَةِ اللَّهِ تَعَالَى، فَإِنْ كَانَا كَافِرَيْنِ فَلْيُصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا، وَلاَ يُطِعْهُمَا فِي كُفْرٍ وَلاَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ تَعَالَى، قَال سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}، وَقَال تَعَالَى: {وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا}.
ويَكُونُ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ بِالإْحْسَانِ إِلَيْهِمَا بِالْقَوْل اللَّيِّنِ الدَّال عَلَى الرِّفْقِ بِهِمَا وَالْمَحَبَّةِ لَهُمَا، وَتَجَنُّبِ غَلِيظِ الْقَوْل الْمُوجِبِ لِنُفْرَتِهِمَا، وَبِمُنَادَاتِهِمَا بِأَحَبِّ الأْلْفَاظِ إِلَيْهِمَا، كَيَا أُمِّي وَيَا أَبِي، وَلْيَقُل لَهُمَا مَا يَنْفَعُهُمَا فِي أَمْرِ دِينِهِمَا وَدُنْيَاهُمَا، وَيُعَلِّمْهُمَا مَا يَحْتَاجَانِ إِلَيْهِ مِنْ أُمُورِ دِينِهِمَا، وَلْيُعَاشِرْهُمَا بِالْمَعْرُوفِ. أَيْ بِكُل مَا عُرِفَ مِنَ الشَّرْعِ جَوَازُهُ، فَيُطِيعُهُمَا فِي فِعْل جَمِيعِ مَا يَأْمُرَانِهِ بِهِ، مِنْ وَاجِبٍ أَوْ مَنْدُوبٍ، وَفِي تَرْكِ مَا لاَ ضَرَرَ عَلَيْهِ فِي تَرْكِهِ، وَلاَ يُحَاذِيهِمَا فِي الْمَشْيِ، فَضْلاً عَنِ التَّقَدُّمِ عَلَيْهِمَا، إِلاَّ لِضَرُورَةٍ نَحْوِ ظَلاَمٍ، وَإِذَا دَخَل عَلَيْهِمَا لاَ يَجْلِسُ إِلاَّ بِإِذْنِهِمَا، وَإِذَا قَعَدَ لاَ يَقُومُ إِلاَّ بِإِذْنِهِمَا، وَلاَ يَسْتَقْبِحُ مِنْهُمَا نَحْوَ الْبَوْل عِنْدَ كِبَرِهِمَا أَوْ مَرَضِهِمَا لِمَا فِي ذَلِكَ مِنْ أَذِيَّتِهِمَا، قَال تَعَالَى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}. قَال ابْنُ عَبَّاسٍ: يُرِيدُ الْبِرَّ بِهِمَا مَعَ اللُّطْفِ وَلِينِ الْجَانِبِ، فَلاَ يُغْلِظُ لَهُمَا فِي الْجَوَابِ، وَلاَ يُحِدُّ النَّظَرَ إِلَيْهِمَا، وَلاَ يَرْفَعُ صَوْتَهُ عَلَيْهِمَا.
وَمِنَ الْبِرِّ بِهِمَا وَالإْحْسَانِ إِلَيْهَا: أَلاَّ يُسِيءَ إِلَيْهِمَا بِسَبٍّ أَوْ شَتْمٍ أَوْ إِيذَاءٍ بِأَيِّ نَوْعٍ مِنْ أَنْوَاعِهِ، فَإِنَّهُ مِنَ الْكَبَائِرِ بِلاَ خِلاَفٍ. فَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال: إِنَّ مِنَ الْكَبَائِرِ شَتْمَ الرَّجُل وَالِدَيْهِ، قَالُوا. يَا رَسُول اللَّهِ: وَهَل يَشْتُمُ الرَّجُل وَالِدَيْهِ؟ قَال: نَعَمْ، يَسُبُّ الرَّجُل أَبَا الرَّجُل فَيَسُبُّ أَبَاهُ، وَيَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أُمَّهُ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى: إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَلْعَنَ الرَّجُل وَالِدَيْهِ. قِيل: يَا رَسُول اللَّهِ وَكَيْفَ يَلْعَنُ الرَّجُل وَالِدَيْهِ؟. قَال: يَسُبُّ أَبَا الرَّجُل فَيَسُبُّ الرَّجُل أَبَاهُ.
وَمِنْ بِرِّهِمَا صِلَةُ أَهْل وُدِّهِمَا، فَفِي الصَّحِيحِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَال: سَمِعْتُ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول: إِنَّ مِنْ أَبَرِّ الْبِرِّ صِلَةَ الرَّجُل أَهْل وُدِّ أَبِيهِ بَعْدَ أَنْ يُوَلِّيَ فَإِنْ غَابَ أَوْ مَاتَ يَحْفَظُ أَهْل وُدِّهِ وَيُحْسِنُ إِلَيْهِمْ، فَإِنَّهُ مِنْ تَمَامِ الإْحْسَانِ إِلَيْهِ .
وَرَوَى أَبُو أُسَيْدٍ وَكَانَ بَدْرِيًّا قَال: كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا، فَجَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ الأْنْصَارِ فَقَال: يَا رَسُول اللَّهِ. هَل بَقِيَ مِنْ بِرِّ وَالِدَيَّ بَعْدَ مَوْتِهِمَا شَيْءٌ أَبَرُّهُمَا بِهِ؟ قَال: نَعَمْ، الصَّلاَةُ عَلَيْهِمَا، وَالاِسْتِغْفَارُ لَهُمَا، وَإِنْفَاذُ عَهْدِهِمَا مِنْ بَعْدِهِمَا، وَإِكْرَامُ صَدِيقِهِمَا، وَصِلَةُ الرَّحِمِ الَّتِي لاَ رَحِمَ لَكَ إِلاَّ مِنْ قِبَلِهِمَا، فَهَذَا الَّذِي بَقِيَ عَلَيْكَ. وَكَانَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُهْدِي لِصَدَائِقِ خَدِيجَةَ بِرًّا بِهَا وَوَفَاءً لَهَا، وَهِيَ زَوْجَتُهُ، فَمَا ظَنُّكَ بِالْوَالِدَيْنِ.
ثالثا: من دلائل رضا الله عن عبده أن يستعمله في طاعته، وأن يوفقه إلى الخير.
أعجبني
لم يعجبني
spider.night
Admin
عدد المساهمات
:
277
نقاط
:
11546
التقييم
:
16
تاريخ التسجيل
:
10/12/2010
العمر
:
34
موضوع: رد: كيفية التخلص من الشعور بتأنيب الضمير لارتكاب احد الذنوب؟
الإثنين نوفمبر 07, 2011 3:25 pm
يا
حلو واتحدى الحلوين
أعجبني
لم يعجبني
العابث الأخير
منسق إعلام و فعاليات المنتدى
عدد المساهمات
:
286
نقاط
:
11356
التقييم
:
45
تاريخ التسجيل
:
25/09/2011
الموقع
:
حيث يكون كبرياااائي ..
موضوع: رد: كيفية التخلص من الشعور بتأنيب الضمير لارتكاب احد الذنوب؟
الإثنين نوفمبر 07, 2011 6:56 pm
شكرا
أعجبني
لم يعجبني
أنـﮧﮩغـﮩﮱـآم آلـﮧﮩرحـﮧـيل
مراقب عام
عدد المساهمات
:
95
نقاط
:
9968
التقييم
:
28
تاريخ التسجيل
:
12/12/2010
العمر
:
33
موضوع: رد: كيفية التخلص من الشعور بتأنيب الضمير لارتكاب احد الذنوب؟
الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 10:25 am
نـــورتـ آلمنتدى يآحـآـؤؤؤ
أعجبني
لم يعجبني
ملكـ الرومنسيهـ
عضو مشارك
عدد المساهمات
:
11
نقاط
:
9735
التقييم
:
0
تاريخ التسجيل
:
11/12/2010
الموقع
:
في عالم الغرام
موضوع: رد: كيفية التخلص من الشعور بتأنيب الضمير لارتكاب احد الذنوب؟
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 11:11 am
أعجبني
لم يعجبني
حلو واتحدى الحلوين
مشرف كرة القدم
مشرف الرياضات المختلفة
عدد المساهمات
:
122
نقاط
:
9989
التقييم
:
17
تاريخ التسجيل
:
26/12/2010
موضوع: رد: كيفية التخلص من الشعور بتأنيب الضمير لارتكاب احد الذنوب؟
الأربعاء نوفمبر 16, 2011 1:50 pm
أعجبني
لم يعجبني
كيفية التخلص من الشعور بتأنيب الضمير لارتكاب احد الذنوب؟
صفحة
1
من اصل
1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.sharh.com
::
المنتديات الرئيسية
::
المنتدى الإسلامي
www.sharh.com
::
المنتديات الرئيسية
::
المنتدى الإسلامي
انتقل الى:
اختر منتدى
|
|--المنتديات الرئيسية
| |--المنتدى العام
| |--الترحيب و التهاني و التبريكات
| |--منتدى مسابقات و فعاليات الشاارة
| |--المنتدى الإسلامي
|
|--شارة .. الرياضات المختلفة
| |--قسم كرة القدم
| |--الرياضات المختلفة
| |--شارة "" المساحة الحرة في كرة القدم ""
|
|--المنتديات الأدبية و الترفيهية
| |--روايات وقصص
| |--منتدى الشعر والاذاعات المدرسية
| |--خواطر الأعضاء و أعذب كلماتهم
| |--قسم *" العبارات "*
| |--سوالفنا
|
|--المنتديات التقنية
| |--قسم التصوير
| |--قسم تصاميم الأعضاء
| |--حصاد الكمبيوتر والإنترنت
| |--قسم الألعـــــــاب
|
|--شارة ... كل مايخص التربية و التعليم
| |--آخر أخبار التربية و التعليم
|
|--المنتديات التطويرية و أفكار الأعضاء
|--قسم خاص بالاقتراحات والنقاش والاستفسارات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
العابث الأخير
spider.night
لافي
حلو واتحدى الحلوين
أنـﮧﮩغـﮩﮱـآم آلـﮧﮩرحـﮧـيل
أركد فديتك
مهندس الذوق
شارة
بلاك كات
حسام الصفحي
المواضيع الأخيرة
»
شكرا لك اعضاء المنتدى
الخميس ديسمبر 11, 2014 5:42 pm من طرف
لافي
»
شكرا لك اعضاء المنتدى
الخميس ديسمبر 11, 2014 5:41 pm من طرف
لافي
»
شكرا لك اعضاء المنتدى
الخميس ديسمبر 11, 2014 5:40 pm من طرف
لافي
»
فوز الهلال على العين
الأربعاء أبريل 24, 2013 2:50 pm من طرف
لافي
»
مـ؍ـن روآئـ؏ نزآر قبـےَـآني .... √
الأربعاء أبريل 24, 2013 12:28 pm من طرف
لافي
»
رسائل حب قصيرة 2013
الثلاثاء أبريل 23, 2013 9:47 am من طرف
لافي
»
اخي الشاب تعاطف مع الاخرين
الثلاثاء أبريل 23, 2013 9:14 am من طرف
لافي
»
أذكرك ، وابلل بدمعي .. طريقي !
الثلاثاء أبريل 23, 2013 9:09 am من طرف
لافي
»
لاصابة تبعد بويول وماسكيرانو عن برشلونة في مباراة بايرن ميونيخ
الثلاثاء أبريل 23, 2013 8:07 am من طرف
لافي